روضة أطفال السلام التطبيقية

الرؤية

تتطلب الروضة إلى نشئة طفل متوازن ومتميز مبدع قادر على اكتساب المعارف من خلال الخبرات المقدمة له بعقله وحواسه ومحب لدينه ووطنه ومستوعب تكنولوجيا العصر ومتفاعل مع مجتمعه من اجل خلق جيل قادر على الإبداع والتنافس مع الآخرين في ظل نظام تربوي وتعلمي متميز عن طريق التعليم بأسلوب النظام النشط الذي طبقته روضتنا.

الرسالة

1-التنمية الشاملة المتكاملة للطفل في جميع المجالات التربوية والنفسية والصحية والاجتماعية والسلوكية.

2-تنمية مبادرات التعليم الذاتي عند الطفل وتشجيعه على التفكير والإبداع والابتكار

3-الاستخدام الأمثل لطرائق التعليم النشط في طريق المجموعة والأساليب التربوية الحديثة

4-إكساب الأطفال القدرة على البحث والاستكشاف للوصول إلى المعلومة بجودة

5-تعزيز روح المواطنة والوازع الديني والخلقي لدى الأطفال من خلال مراسيم رفع العلم وتحية صباحية.

6-الكشف عن مواهب الأطفال ورعايتهم وتطويرها

7-توظيف اللعب في عملية التعليم والتعلم

8-توظيف البرامج والأغاني في عملية التعليم والتعلم

9-توظيف الدرامى في عملية التعليم والتعلم

10-توظيف دور متبادل الزيارات بين المعلمات والصفوف في عملية التعليم والتعلم.

الاهداف

1-خلق المنافسة بين الأطفال من خلال المسابقات في مابينهم في الصف الواحد ومع الصفوف الأخرى.

2-توفير بيئة للروضة آمنة وصحية جيدة متوفر فيها مايجذب الطفل أي بمعنى خلق بيئة صحية جذابة وآمنة.

3-الاشتراك في نشاطات وفعاليات داخل وخارج الروضة.

4-خلق الألفة والتعاون بين إدارة الروضة والمعلمات من خلال دورات تقيمها الإدارة داخل الروضة للمعلمات مثل تعليم كتابة الخطة ومحاضرات عن المنهج والطفل وعمل وسائل تعليمية

5-بحوث تشجيع المعلمات على الكتابة وبحوث دراسات عن الأطفال والمنهج وغيرها

6-خلق المنافسة بين المعلمات كعمل مسابقات لأجمل درس –أجمل فعالية –أجمل قصة-أجمل وسيلة تعليمية-ومتابعة الأطفال الاهتمام بصحتهم.

نبذة عن الروضة

تعتبر الروضة خطوة هادفة وناجحة لقسم رياض الأطفال في كلية التربية الأساسية كونها مختبر تطبيقي للطالبات يفعل فيها ماتعلموه ودرسوه خلال السنين الأربع في الكلية تتألف الروضة من أقسام عديدة.

1-الحضانة وتضم الأعمار من (1-2 سنة)

2-الحضانة التحضيرية من (2-4 )سنوات

3-الروضة (4-5)سنوات

4-التمهيدي من (5-6)سنوات

يكون تعليم الأطفال في الروضة والتمهيدي من قبل كادر متخصص ومتخرج في قسم رياض الأطفال في كلية التربية الأساسية وبمساعدة مراقبات في الصف,.تتبع الروضة منهج تربوي وتعليمي من التربية الخاص بالرياض يتضمن خبرات لغوية وإسلامية ورياضيات وانكليزي وعلوم وحاسوب وخبرات فنية وبدنية (رياضة)

يكون الدوام فيه يوميا من الساعة (7,5 صباحا-3,00 ظهرا)

يكون التعامل في الروضة مع الأطفال والأهالي تعاملا خاصا كون الطفل محور العملية التربوية والتعليمية والتركيز على المباديء الصحيحة في التعامل مع الطفل كونه يقضي فترات طويلة مع الروضة وبث فيه روح الإيمان والتعاون والإخاء والصدق..الروضة مفتوحة طيلة أيام السنة عدا العطل الرسمية.

*يشرف على عملنا عمادة الكلية(التربية الأساسية)الدكتور (ميثم مهدي الحمامي) وكذلك رئاسة القسم (د.منيرة الصميدعي) وكذلك الإشراف التربوي مشكورين.

                                      وفق الله الجميع

                                                                  إدارة الروضة

الواجبات

الإدارة هي عملية تنفيذية تسعى إلى تحقيق أهداف الروضة وتهدف إلى تنسيق وتنظيم جهود العاملين كي تحقق الأهداف المطلوبة وهي عملية تعاونية تؤكد على خلق روح التعاون وممارسة العمل الجماعي

وظائف الإدارة: 1- التخطيط   2-التنظيم   3-التوجيه  4- الإشراف

5-التقويم   6- اتخاذ القرارات   7-الاتصالات   8-التنمية للعلاقات الإنسانية

واجبات  المديرة: تتولى مديرة الروضة الإشراف على أمور الروضة جميعها وتكون مسؤولة عن سير العملية التربوية وسير العمل فيها ومراعاة أحكام هذا النظام وما يصدر من تعليمات بشأنه.

1-قيام الهيئة التعليمية باستكمال وضع الخطة السنوية من نشاط تربوي واجتماعي في مطلع العام الدراسي وما يتفرع فيها من خطة شهرية وأسبوعية وقيام المعلمات بتنفيذها في التعاون بصورة جماعية منظمة وحسن توزيع الأعمال بينهم

2-إرشاد المعلمات إلى الأصول التربوية وممارسة تطبيقها في رعاية الأطفال وتنشئتهم تنشئة سليمة

3- مراعاة التزام الهيئة التعليمية بالمحافظة على الدوام الكامل واتخاذ التدابير لانتظام سير العمل واستمرار نشاط الأطفال عن تخلف إحدى عضواتها وإبلاغ كلية التربية في التخلف عن حالات التقصير في المواظبة والانقطاع عن الدوام وان تكون قدوة حسنة للمعلمات

4-توزيع الأعمال على الموظفات والمراقبات في الروضة والإشراف على حسن انجازهن لها

5-متابعة دوام الأطفال والسعي إلى انتظارهم والتعرف على الأسباب التي تخل به وحث المعلمات على معالجة الخلل ومراعاة الظروف لكل طفل وتعين مسؤولية كل منهم والاتصال بأولياء الأمور بشان كثرة الغياب.

6-الإشراف على تغذية الأطفال من حيث نوعية المواد الغذائية وتطابقها مع المواصفات كما ونوعا

7-تنظيم المكاتبات الرسمية والسجلات والجداول المدرسية

8-المحافظة على بناية الروضة وأثاثها ولوازمها والوسائل التعليمية والمكتبية وتنظيمها والانتفاع منها.

9-إعداد تقرير سنوي شامل عن الروضة يقدم إلى قسم رياض الأطفال كلية التربية الأساسية

10-مقل الأطفال بين بيوتهم والروضة ومراعاة سلامتهم

11-تنظيم اتصال الهيئة التعليمية بأولياء أمور الأطفال وترتيب الاجتماعات الدورية وتبادل المعلومات والآراء وتحقيق التعاون الشامل بين الروضة والبيت

12-عمل السجلات الإدارية:

-سجل القيد العام

-سجل الحسابات

-سجل دليل القيد العام

-سجل الكتب والوسائل التعليمية

واجبات المعلمة

1-تنمية العادات والاتجاهات السليمة لدى الأطفال

2-تنمية العادات والاتجاهات لدى الأطفال وترسيخها في شؤون التغذية واللباس وتشمل اختيار الأغذية وحسن إعدادها

3-تنمية مواهب الأطفال في التربية والرياضة والألعاب والاستماع إليهم وجعلها سببا لزيادة الحيوية والنشاط بحيث تكون متوازنه مع حالات الراحة والاستجمام

4-تنمية الميل إلى التعرف على الأشياء واكتشافها وخاصة التنمية البيئية وضواهرها الطبيعية والاجتماعية ومافيها من الأحياء وجعلها وسيلة للنمو العقلي

5-تنمية المهارات الحسية والحركية لدى الأطفال وجعلها متصلة بحب التطلع والاكتشاف وخاصة عن طريق الملاحظة واستخدام الحواس وترعى التأسيس والبناء عن طريق الملاحظة

6-تنمية المهارات في اللغة القومية لكل الأطفال سمعا ونطقا وفهما وافهاما وتفكيرا وتعبيرا بدا من حسن الاستماع والإصغاء والحوار والتمثيل واختيار خيرة الأطفال في إيقاظ وعيهم الوطني والقومي

7-تقويم تفاعلات الحالات الوجدانية لدى الأطفال وتوجيههم في تكوين العواطف وتوسيع آفاق اهتمامهم وتعاونهم في نظافة الروضة ونظافة المجتمع وجعل تلك العواطف وسيلة للنمو العقلي ومودة الآخرين

8-المحافظة على بناية الروضة وأثاثها والوسائل التعليمية والانتفاع بها

9-تنمية المهارات الفنية لدى الأطفال وهدايتهم إلى تذوق الفنون الجميلة كالموسيقى والرسم والأعمال

10-تنمية المهارات العلمية لدى الأطفال وتكوين الاتجاهات السليمة نحو العمل

11-تنمية الثقة بالنفس وتنشئتهم على حب النظام والتعاون مع الآخرين والاندماج مع الجماعة وجعل ذلك أساس النمو العقلي.